Fascination About أسباب قلة النوم عند الأطفال
Fascination About أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
التعرض للشاشات قبل النوم أهم سبب قلة نوم الطفل في عمر ثلاث سنوات
يستيقظ الطفل فجأة من النوم وهو يبكي ويصرخ ويشعر بخوف شديد وقد يمشي الطفل أثناء النوم. غالبًا لا يستيقظ الأطفال، ومعظم الأطفال لا يتذكرون ما حدث ليلاً.
تجنب الشاشات قبل النوم: يوصى بتجنب استخدام الشاشات الإلكترونية (مثل التلفاز أو الآيباد) قبل ساعة من النوم على الأقل، حيث أن الضوء الأزرق من هذه الأجهزة قد يؤثر على إفراز الميلاتونين ويجعل النوم أصعب.
التزام روتين هادئ ما قبل النوم: من الجيد والمفيد للطفل هو تحديد نوع النشاطات التي يقوم بها قبل النوم، فمثلاً النشاطات مثل القراءة أو الاستماع للموسيقى الهادئة قبل النوم تساعد في نوم الطفل بعمق أكبر، وعلى العكس من ذلك فإن مشاهدة الفيديو أو اللعب قبل النوم يمكن أن يسبب له الأرق وصعوبة في النوم.
إعادة الطفل لينام في غرفته وعلى سريره، حتى وإن استيقظ ليلاً لأمر ما.
من الأفضل ضبط درجة الحرارة بحيث تكون معتدلة، مع استخدام بطانيات مريحة عند الحاجة.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
تحديد عادات نوم الرضيع: ويُقصَد بذلك ماهيّة الأفعال التي اعتادها الرضيع حتى ينام، كمكان النوم، ووضعيّة النوم المُفضَّلة، وإن كانت الأم تُساعد على نوم طفلها عن طريق احتضانه، أو هزِّ سريره، أو إذا كان الطفل يحتاج إلى الموسيقى، أو الهاتف لمساعدته على النوم.
ضعف جهاز المناعة: يتم تعزيز جهاز المناعة خلال عملية النوم، وعندما يعاني الأطفال من قلة النوم أو يعتادون على السهر قد يعانون من ضعف جهاز المناعة وسهولة إصابتهم بالعدوى وصعوبة الشفاء منها.
أمي تريد انجاب المزيد وترمي على عاتقي تربيتهم كيف تسيطر على آلام طفلك بعد الجراحة كيف تجعلين طفلك يأكل عندما يرفض؟ حرض أولادي علي وحرمني منهم الإصرار دائماً على ما نرغب به ونحبه يصنع المعجزات أسكن في أرقى مكان وأعيش أتعس عيشة أسئلة ذات صلة
يمكن أن تؤثر التغييرات الكبيرة في الروتين اليومي أو التوتر على نومهم، أسباب قلة النوم عند الأطفال لذلك يفضل الحفاظ على روتين نوم ثابت
وإذا استمرت هذه السلوكيات على مدار عدة ليال، فقد يشير ذلك إلى وجود سبب أساسي.
يمكن أن تحدث اضطرابات النوم الأخرى بسبب يوم مثير أو مرهق يجعل طفلك متوتراً للغاية، مثل قضاء يوم خالٍ من القيلولة في اللعب قد يجعل طفلك متوتراً جداً بحيث لا يمكنه النوم.
فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.